سمر محمد متولي دخلت مدرسة الفنون والدي الموهبة قبل ورش التمثيل
اكتشفت موهبتي في مسلسل "Viva Atata" بمشاركة والدي من ساعتها ، قررت أن أكون ممثلة وسط تشجيع والدي بعد موافقة المخرج سامح عبد العزيز وحبي لدخول عالم الفن ، وبعد التجربة وجدت أن الموضوع جميل جدا لذلك كنت مصمما على استكمال الرحلة التي تقدمت بها لتطوير موهبتي من خلال الانضمام إلى ورشة عمل لتمثيل الأستاذة مروة جبرائيل شاركت في عدد من الأعمال منها فيلم "كرم" Al-King ".
> متى اكتشفت موهبتك في التمثيل وكيف طورتها؟
اكتشفت موهبتي في مسلسل "Viva Atata" بمشاركة والدي من ساعتها ، قررت أن أكون ممثلة وسط تشجيع والدي بعد موافقة المخرج سامح عبد العزيز وحبي لدخول عالم الفن ، وبعد التجربة وجدت أن الموضوع جميل جدا لذلك كنت مصمما على استكمال الرحلة التي تقدمت بها لتطوير موهبتي من خلال الانضمام إلى ورشة عمل لتمثيل الأستاذة مروة جبرائيل شاركت في عدد من الأعمال منها فيلم "كرم" Al-King ".
> هل أثرت دراستك للرسومات على مجال التمثيل؟
بالطبع ، أثرت دراساتي على اختياراتي في عالم الفن وساعدتني في القدرة على رسم الشخصية بتفاصيلها وأبعادها وتجسيدها وكيفية تعاملها مع الشخصيات المحيطة والتفاصيل الدقيقة معها التي تميزها عن الشخصيات الأخرى ورسم الشخصيات من خلال رسوماتي للرسومات ، ساعدني كثيرًا في تحديد ملامح الوجه وردود الفعل التي تظهر على سمات الشخصية مع المواقف المتنوعة التي تؤديها.
> ما هو دور الفنان الكبير محمد متولي في تشكيل شخصيتك بشكل عام والفني بشكل خاص؟
كان لوالدي تأثير كبير على شخصيتي ، سواء على مستوى الحياة العادية أو الفنية ، لأنه كان صاحب نظرة في الحياة لطالما كانت تحاول نقلها إلينا منذ أن كنا صغارًا ، حتى عندما كبرنا حتى الألوان والديكورات وأداء الشخصية والديكورات والأداء الشخصي وتلوين الممثل وخياراته للشخصيات التي يؤديها ، مثل الممثلين العظماء مثل نور الشريف وأحمد زكي عادل إمام ووالدي علمنا دائمًا كيف الممثل قادر على أداء عدد كبير من الشخصيات على الرغم من الاختلافات الواضحة بينهم وأنه لديه القدرة على "تغيير جلده" كما فعل والدي من شخصية "خوليو" في فيلم "السلام معي" و دوره في مسلسل "زيزينيا" وسلسلة «أرابيسك» ، كان والدي مثالاً على كل شيء فوقي وأعطاني نصيحة ذهبية بعدم تكرار دوري حتى يكون هناك تميز في كل ما أقدمه.
> شاركت في أكثر من عمل .. ما هو تقييمك لخبرتك والفرق في كل عمل؟
أحاول دائمًا التأكد من توفير تنوع الشخصيات في الأعمال المقدمة لي لأنها تعتمد على مبدأ العرض والطلب ، على الرغم من عدم تقديم ما أحلم بتقديمه خلال الفترة القادمة ، أحاول نقل الطبيعة والثقافات المختلفة من خلال الشخصيات التي أقدمها على النحو الذي قدمته من شخصية جيدة جدًا في مسلسل "Sheber Miya" في دور "Nelly" ، خاصة أنها شخصية بسيطة ، خريجة مدرسة ، لم تكمل تعليمها وتعمل كصورة مصففة شعر ولا تعرف أي شخص غير وظيفتها وتعيش مع الفنانة رجاء الجداوي "ريكا" ومع الفنانة أحمد السعدني والطفل آدم وأشكر مدام مها سليم كواحدة من أكثر الشخصيات المنتجة مهارة وأنت يمكنه التخطيط جيدًا لتقديم عمل ناجح مع كل شيء فيه ، بالإضافة إلى البروفيسور طارق رفعت ، الذي اختار شخصية "نيللي" بالنسبة لي.
> ما هي أفعالك القادمة ... وأحلامك المستقبلية؟
هناك عدد من الأعمال المستقبلية ، ولكن لم يتم التعاقد عليها حتى الآن. آمل أن أقدم أدوارًا شعبية تمثل قضايا مهمة في المجتمع تختلف عما عرضته. آمل أن أقوم بدور المحامي بطريقة كوميدية أو شخصية ، وبنوا بلدًا يتميز بالقوة والشهامة وعلم النفس.